التكيف والمرونة ركيزتان أساسيتان لمواجهة المستقبل المجهول. مع زيادة أعداد الأبحاث التي تتناول الحاجة إلى تأمين الطاقة النظيفة وتحقيق الحياد الكربوني، تعتبر إدارة وتوجيه الطاقة في العالم ذي الموارد المحدودة على رأس الأولويات العالمية. كما أن الحاجة إلى إضفاء المرونة على شبكات الطاقة مع توفير البنية التحتية المستدامة تعتبر أمراً حيوياً بشكل عام من أجل تنفيذ أجندة أهداف صفرية الانبعاثات من أجل الأجيال القادمة. كيف يمكن للحكومات والمخططين دفع عجلة التنمية نحو تحقيق الاستدامة والاعتماد على البنية التحتية المرنة؟